إقتباسات ابراهام هيكس

مدوّنة ابراهام هيكس بالعربي | قانون الجذب
المصدر: موقع Abraham-Hicks.com


إقتباسات ابراهام هيكس:

  • إبدأ ببعض الأفكار السطحية التي من شأنها تحسين مزاجك قليلاً. ثم تتبعها فكرة إيجابية أخرى أقوى بالفعل، ثم ثالثة، ورابعة، وهكذا. ذلك أسهل بكثير وأكثر فاعلية من محاولة "القفز" الفوري بضربة واحدة من المشاعر السلبية إلى الإيجابية.
  • ‏إذا قمتَ بتفحّص ماضيك، فلا يسَعك إلا تكراره! قانون الجذب ينصّ على التالي: "مهما كان ما أنظر إليه، فأنا أدرجه في ذبذباتي."
  • ‏قوة تأثيرك وقدرتك على الحصول على سلوك مختلف من الآخرين تعود إلى انسجامك مع رغباتك الخاصة. قبل أن تتمكن من جذب التغيير، يجب أن تشعر بتحسّن.
  • ‏الإبداع لا يعني التسبّب في أحداث معيّنة من خلال الأفعال. بالمعنى الدقيق للكلمة، لا علاقة للإبداع باستحضار أي شيء. الإبداع يعني السماح لما تريد بأن يحدث، وذلك من خلال تناغم الطاقة وليس من خلال الأفعال.
  • ‏في كل مرة تمدح شيئًا ما، في كل مرة تقدّر فيها شيئًا ما، في كل مرة تشعر فيها بالرضا عن شيء ما، فإنك بذلك تقول للكَون: "المزيد منه من فضلك."
  • ‏إنّ الحقيقة هي أنه لا توجد طريقة واحدة، الحقيقة هي أنه لا يوجد مسار واحد صحيح فقط. الحقيقة هي أنه يمكن تصحيح جميع المسارات. الحقيقة هي أن لكلّ شخص مساره الخاص، وهذا المسار المختلف الذي يبدأه كل شخص تدريجيًا ويصحَّح باستمرار يعرِفه المصدر ويرشدك إليه إذا انتبَهت لما تشعر به.
  • ‏إتّخِذ قرارًا بشأن ما الذي تريده، وجِّه انتباهك إليه، وابحث عن طريقة لتشعر بوجوده، وستَصل إليه على الفور. لا يوجد سبب يجعلك تعاني أو تكافح في طريقك إلى أي شيء.
  • ‏أنت تحكُم على قيمتك بناءً على ما تراه ينعكس في عيون الآخرين و٩٩،٩٩٪ منهم غير متصل بالمصدر. أنت تطلب من أشخاص غير متّصلين بطاقة الحب أن يحبونك، أنت تطلب من الأشخاص غير المتّصلين بطاقة التقدير أن يقدّروك، وبذلك أنت تطلب المستحيل.
  • ‏أنتم تكتبون سيناريو حياتكم بالذبذبات التي تنبعث منكم، وكل شخص آخر في الكون يلعب الأدوار التي أعطيتوها له.
  • ‏في كل مرّة تعطي انتباهك لِمرَض، فأنت في تناغم ذبذبي معه. لا يمكنك التخلّص مما يجذب انتباهك الكامل أو حتى الجزئي لأنك تصبح جزءًا منه، أنت في تلك اللحظة تمنحه طاقتك، أنت تبقيه على قيد الحياة من خلال إعطاء انتباهك له.
  • ‏غالبًا ما يعتقد الناس أنه نظرًا لحدوث شيءٍ ما فيَجب التركيز عليه وبالتالي إبقاءه نشِطًا في ذبذباتهم. والكثير من الناس ينشّطون أشياء كثيرة لا تخدمهم. لو كنا مكانكم فلن نحتفظ بشيءٍ نشِط في ذبذباتنا لمجرّد حدوثه. سنُبقي فقط تلك الأشياء التي نريدها نشطة لكَي تتكرر في حياتنا.
  • ‏الهدف من حياتك هو التوسّع المُبهِج الذي يأتي من الأفكار الجديدة التي تولد في داخلك. التوسّع أمرٌ لا مفرّ منه، الجزء الممتع هو مدى مواكبتك له.
  • ‏مشاعركم هي مؤشر على كيفية توافق أفكاركم النشطة أو عدم توافقها مع الفكرة التي يفكر فيها المصدر في نفس الموضوع في نفس اللحظة.
  • ‏لا يمكنك أن تمرَض بما يكفي لمساعدة المرضى على التعافي. لا يمكنك أن تصبح فقيرًا بما يكفي لمساعدة الفقراء على الإزدهار. فقط في ازدهارك يمكنك أن تقدّم شيئًا لشخصٍ ما. إذا كنت تريد أن تكون في خدمة الآخرين، فكن متصلاً بالمصدر قدر الإمكان.
  • ‏من المُفترض للحياة أن تكون ممتعة. لا أحد يسجّل أي نقاط على أحد. وإذا توقفتم عن محاولة تسجيل النقاط ستشعرون بتحسّن كبير - وعندما تشعرون بتحسّن كبير، سيتدفق إليكم المزيد مما تريدونه الآن.
  • ‏يحدث غالبًا أنه عندما تفكر في ما تريد، فإنك تزن إيجابيات وسلبيات ما تريد، متناسيًا أنّ قوانين الكون متّسقة دائمًا. وأنت تنسى أنه عندما تشعر بالرضا، فإن الأشياء الجيدة فقط هي التي يمكن أن تأتي إليك. وتنسى أنك تعيش في حالةِ نعمة. وتنسى أنه عليك فقط الإسترخاء وسيأتي كل شيء إليك.
  • ‏عندما تواجه مشكلةً ما، أنت تطلب حلًّا لها، والمصدر يجيبك على الفور ب"نَعم". إذن ليس لديك سبب للتعمّق في المشكلة لأكثر من ثانية؟ حتى قبل أن تدرك أن المشكلة قد بدأت بالفعل، ستبدأ بالفعل في حلِّها.
  • ‏إنّ الانضباط الذي نودّ منك أن تمارسه هو أن تقرّر أنه لا يوجد شيء أكثر أهمية من شعورك بالرضا وإيجاد أفكار تُشعرك بتحسّن.
  • ‏الكَون لا يؤثّر في صوابية أو عدم صوابية طلبك. هو هنا لتلبية جميع الطلبات. كل ما عليك فعله هو أن تتطابق بالذبذبات مع طلبك وسيقوم الكون بإعطائك إياه.
  • ‏أخبِر كل من تعرفهم: "سعادتي تعتمد عَليّ"، ثم أَظهر لهم ذلك. كن سعيدًا مهما فعلوا. تدرّب على الشعور بالرضا مهما كان الأمر. وعندها لن يكونوا مسؤولين بعد الآن عما تشعر به، وبعد ذلك ستحبهم جميعًا. لأن السبب الوحيد الذي يجعلك لا تحبهم هو أنك تستخدمهم كذريعة لعدم الشعور بالرضا عن نفسك.
  • ‏عندما تتمكن من البقاء على اتصال مع تدفّق الطاقة لديك، فإنك تفوز دائمًا. لا يتعيّن على شخص آخر أن يخسر حتى تفوز أنت. هناك دائمًا ما يكفي للجميع.
  • ‏يمكنك البقاء في هذا الجسم إلى أجلٍ غير مسمّى إذا سمحت لبيئتك بالاستمرار في إنتاج رغبات جديدة ومستمرة وحيوية. يمكنك أن تفتح الدوامة الخاصة بك للعثور باستمرار على أشياء جديدة ترغب فيها وستستمر هذه الرغبات في استدعاء قوة الحياة من خلالك.
  • ‏للعثور على "الشريك المثالي"، عليك أولاً أن تصبح أنت نفسك الشريك المثالي. يمكن أن تمنحك العلاقات الأقل من المثالية التي شاهدتها أو جرّبتها بنفسك فرصة رائعة للالتحاق بعلاقة تناسبك تمامًا. لذلك ما عليك سوى التفكير في الخصائص المرغوبة لهذه العلاقة من أجل ضبط ذبذباتك وفقًا لرغباتك.
  • ‏الوفرة في كل شيء متاحة لك، مثل الهواء الذي تتنفسه. حياتك ستكون جيدة بقدر ما تسمح لها أن تكون.
  • ‏المبدعين العظماء لا يرغبون بمقابلة أشخاص يفكرون مثلهم. إنهم يبحثون عن أشخاص لديهم أفكار مختلفة، لأن الأفكار تولد من التناقض الذي لا يمكن أن يولد من التماثل. ستكون العلاقة في نهاية المطاف أكثر نجاحًا إذا لم تكن علاقة توأم متطابق "تتّفق وتتّفق وتتّفق" مع كل ما يعتقده الآخر.
  • ‏إذا كان واقعك هذا لديه القدرة على بثّ الرغبة في داخلك، فإن لديه أيضًا القدرة على إيصالها إليك في أكثر صورها اكتمالًا وإرضاءً.
  • ‏إذا كنت ترغب في شيء ولم تحصل عليه، فهذا يعني دائمًا نفس الشيء: أنت لا تتطابق مع ذبذبات رغبتك.
  • ‏عادةً ما تكون هناك مقاومة أقل بداخلك عندما تتحدث عن ما تريد ولماذا تريده مقارنةً بالحديث عما تريد وكيف ستحصل عليه. عندما تطرح أسئلة ليس لديك إجابات عليها، مثل كيف وأين ومتى ومَن، فذلك يخلق ذبذبات متضاربة تؤدّي إلى إبطاء كل شيء.
  • الإبداع المتعمّد لا يتعلق بتغيير الظروف ثم اكتشاف أن الظروف المتغيِّرة تجعلك تشعر بتحسّن. الإبداع المتعمد يتعلق باختيار الأفكار التي تجعلك تشعر بتحسّن وبعد ذلك ستتغير الظروف.
  • إنَّ مقدار الوقت الذي تستغرقه للوصول من حيث أنت الآن إلى حيث تريد أن تكون، مساوي فقط لمقدار الوقت الذي تستغرقه لتغيير الذبذبات بداخلك. يمكن أن تحصل على التجلّي الفوري لما تريده إذا كان بإمكانك تغيير ذبذباتك على الفور.
  • ‏لا يهمّ ما يفعله الآخرون مع ذبذباتهم، ما يهمّ هو ما تفعله أنت. لا يمكنك أن ترغب في شيءٍ ما وتلاحظ أنه لا يأتي إليك دون تقديم ذبذبات متعارضة لن تسمح له بالظهور.
  • ‏ليس من المفيد أبدًا السَعي وراء الأنشطة التي تولّد مشاعر سلبية، لأن المشاعر السلبية تعني وجود خلل في الطاقة، وأي أنشطة تشارك فيها أثناء اختبار المشاعر السلبية ستؤدي دائمًا إلى نتائج سلبية.
  • ‏في كل مرّة تواجه فيها مشاعر سلبية، هذا لا يعني أنك بحاجة للنبش بحثًا عن شيءٍ ما وتصحيحه. هذا يعني أن أحاسيسك في الوقت الحالي تنشأ استجابةً لشيء تولي انتباهك له. وهذا دائما ما يعني شيئًا واحدًا، أنت تلاحظ غياب شيء ترغب فيه.
  • ‏حتى لو كنت لا تعرف كيف وأين ومتى ومَن، لكنك تعرف ما تريد ولماذا تريده، إذا مارست هذه الأفكار وأصبحت عادة بالنسبة لك، فكل شيء لم يحدث من قبل أو لم ينجح أو بدا مستحيلاً.. سيحدث.
  • ‏كلما زاد خوف الشخص من شيءٍ ما، كلما توافقت ذبذباته مع ما يخاف منه.
  • ‏لا يوجد شيء من الماضي قد يؤثّر عليك الآن، ما لم تكن قد اكتسبت هذه المعرفة بطريقةٍ ما وتوليها اهتمامًا الآن.
  • ‏نريد أن نتحدث عن الحرية: هذا كَون تذبذبي. المصدر الوحيد الذي يتدفق هو مصدر الرفاه. وككائنات مادّية وغير مادية، نحن جميعًا أحرار في السماح لهذا الرفاه بالتدفق إلينا ومن خلالنا، أو يمكننا إيقافه. الخيار لنا - في كل مرة.
  • القلق هو استخدام خيالك لخلق ما لا تريده.
  • ‏كل طاقتك الإبداعية موجودة "الآن". لكنك تقوم بإسقاطها ليس فقط في اللحظة الحالية، ولكن أيضًا في المستقبل. لذلك، كلما كنت على استعداد للتوقف والتفكير فيما تريد، كان مسارك القادم أفضل وأوضح وأكثر روعة، وستكون كل لحظة من حياتك أفضل وأفضل.
  • ‏المادة هي تطوّر الطاقة. أولاً تأتي الفكرة، ثم تجلّي الفكرة، ثم المادة. المادة هي مجرّد فكرة تم التفكير فيها كثيرًا.
  • ‏إذا نظرتَ إلى ماضيك ورثَيته، ونظرت إلى ماضيك وشعرت بالذنب حياله، ونظرت إلى ماضيك وشعرت بالنقص، ونظرت إلى ماضيك واعتبرته فاشل، فأنت تغلق صمام اتصالك بالطاقة ولا تسمح ببداية سعيدة لما تفعله الآن.
  • ‏يعتقد معظم الناس أن لديهم فقط القدرة على الاستجابة للظروف المحيطة بهم وهذا يجعلهم يحاولون فعل المستحيل للسيطرة على تلك الظروف، الأمر الذي يغذي فقط شعورهم بالإحباط والضعف، لأنه ببساطة لا يمكنك التحكم في كل هذه الظروف. ولكن يمكنك التحكم بذبذباتك وبذلك فإنك تتحكم في كل شيء يتعلق بك.
  • ‏لا يمكنكم النظر إلى مشاكل العالم، وتجميعها، وتصنيفها، ثم التجمّع معًا لمواجهتها، دون حرمان أنفسكم من نقطة الجذب التي يجب عليكم الوصول إليها للسماح بكل ما تعتقدون أنه جيّد لكم.
  • ‏ليس عليك حماية نفسك من أي شيء! في الواقع، سوف يقودك موقف الحماية بالتأكيد إلى ذبذبات الشيء الذي تحمي نفسك منه. لأنه لا يمكنك النظر إلى شيءٍ ما والقول: "أنا أُصلي لحماية نفسي من ذلك الشيء" دون تحقيق تناغم بالذبذبات مع ذلك الشيء.
  • يبدأ الناس أحيانًا بالحديث عن العدالة أو الظلم، ونحن نقول إنه لا يمكن أن يكون هناك أي ظلم. كل ما يحدث للناس يأتي استجابةً للذبذبات التي يرسلونها، ولا شيء غير ذلك.
  • ‏الصبر الحقيقي هو معرفة أنك ترغب بشيءٍ ما، ومعرفة أنه سيحدث، والإستمتاع بما يأتيك على طول الطريق.
  • ‏حاول أن تجد شيئًا يسعدك ثم ركز عليه، إقضِ الوقت مع الأشخاص الذين تستمتع برفقتهم، إقرأ الكتب وشاهد الأفلام التي تستمتع بها، تذكر أكثر اللحظات بهجة في عملك، فكر بوالديك بحب وتقدير، ضع قائمة بالأشياء التي ترفع معنوياتك، إلبس بطريقة تجعلك تشعر بالراحة، تناول الطعام اللذيذ واستمتع به. ‏باختصار، إفعل كل ما يُفرحك قدر الإمكان وفكر فقط في الخير. إذا قمت بكل هذا، فسيكون مزاجك جيدًا حقًا وسوف تُريك الحياة جانبها المُشرق.
  • ‏أفعالك لا علاقة لها بوفرتك! وفرتك تأتي استجابةً لذبذباتك. بالطبع معتقداتك هي جزء من ذبذباتك، لذلك إذا كنت تعتقد أن العمل هو جزء من الأمور التي تجلب لك الوفرة فأنت بحاجة إلى تغيير ذلك المُعتقد.
  • ‏إليك قاعدة أساسية ستساعدك: إذا كنت تعتقد أن شيئًا ما جيد وقمتَ به، فإنه يفيدك. إذا كنت تعتقد أن شيئًا ما سيّئ وقمت به، فهو تجربة ضارّة للغاية.
  • ‏لا يمكنك تلقّي ذبذبات ما لا يتوافق مع ذبذباتك. بارِك الذين يجدون الوفرة، وعندما تباركهم وتبارك وفرتهم، ستجد وفرتك أنت أيضًا. ولكن بشَتم وفرتهم، فإنك تنأى بنفسك عنها.
  • ‏إنه لَأمر أكثر متعة أن تكون في مكان سعيد وتجذب شخصًا سعيدًا وتعيش بسعادة في المستقبل، من أن تكون في مكان سلبي وتجذب شريكًا سلبيًا ثم تحاول أن تصبح سعيدًا إنطلاقًا من هذا المكان السلبي.
  • في بعض الأحيان، أنت تختلق سيناريوهات وتُعيد سردها على طريقتك، فقط لإثبات وجهة نظرك. الأمر يبدو كما لو كنت تفضّل أن تكون على حق على أن تكون سعيدًا. عندما تجد نفسك تفعل هذا، توقّف وقُل: "لا داعي لهذه الأفكار غير السارة"، ثم اختر الأفكار الذي تجعلك تشعر بتحسّن.





شاهد:


إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال